اسمي اندرو جونز وأنا عارض لياقة بدنية محترف، أعيش بقلب اصطناعي, وقد قال اندرو مازحاً إنه "الزومبي الأكثر وسامة الذي يمكن أن تراه،" إذ تمكن من بناء جسم رياضي مذهل دون نبض، معتمداً على قلب اصطناعي.
و يقول أنه يشحن البطاريات باستمرار في الليل حين يذهب إلى النوم، أصل هاتفي، ثم أصل نفسي بالكهرباء، لأتأكد من الحصول على الطاقة خلال الليل.
ويحكي قصتة لنا قائلا..
أصبت باعتلال في عضلة القلب أثر على قدرة القلب في ضخ الدم. كنت مريضاً للغاية حينها، وبقيت في غرفة العناية المشددة لأربعة أشهر، حيث زرعوا لي ما يسمى ب LVAD، أي جهاز المساعدة الأذينية الأيسر، والذي يعتبر قلباً اصطناعياً. إته يتولى عمل القلب بالنسبة لي. هذه الأجهزة، البطاريتان والحاسوب، هي التي تمد بالطاقة وتراقب القلب الاصطناعي، للتأكد من أنه يعمل بكفاءة وبشكل صحيح.
في البداية كانت فكرة أن يكون لدي قلب اصطناعي تزعجني، ثم أدركت أن هذه هي حياتي الآن، فإما أن انزوي وأشعر بالأسف على نفسي، أو استمر بالقيام بالأمور التي اعتدت القيام بها بأفضل شكل ممكن. ولم أتوقف.أنا فخور بالندوب التي تركتها العمليات الجراحية، لأن الندوب جميلة، وهي جزء مني. إنها تروي قصتي، ولا يمكن لأحد أن يأخذ مني هذا.
ويكمل قصته قائلا ..
بدأت أشعر بالقوة من جديد حين بدأت بالتعافي بعد زراعة القلب الاصطناعي. ولم يحصل ذلك مرة واحدة وإنما ببطء كخطوات الطفل، إلى ان وجدت نفسي أعود إلى النادي عاجلاً أم آجلاً، فاستعدت قوتي. والآن ما أن أجد قلباً مناسباً لإجراء عملية زرع، لن أبقى بحاجة إلى القلب الاصطناعي.
و يقول أنه يشحن البطاريات باستمرار في الليل حين يذهب إلى النوم، أصل هاتفي، ثم أصل نفسي بالكهرباء، لأتأكد من الحصول على الطاقة خلال الليل.
ويحكي قصتة لنا قائلا..
أصبت باعتلال في عضلة القلب أثر على قدرة القلب في ضخ الدم. كنت مريضاً للغاية حينها، وبقيت في غرفة العناية المشددة لأربعة أشهر، حيث زرعوا لي ما يسمى ب LVAD، أي جهاز المساعدة الأذينية الأيسر، والذي يعتبر قلباً اصطناعياً. إته يتولى عمل القلب بالنسبة لي. هذه الأجهزة، البطاريتان والحاسوب، هي التي تمد بالطاقة وتراقب القلب الاصطناعي، للتأكد من أنه يعمل بكفاءة وبشكل صحيح.
في البداية كانت فكرة أن يكون لدي قلب اصطناعي تزعجني، ثم أدركت أن هذه هي حياتي الآن، فإما أن انزوي وأشعر بالأسف على نفسي، أو استمر بالقيام بالأمور التي اعتدت القيام بها بأفضل شكل ممكن. ولم أتوقف.أنا فخور بالندوب التي تركتها العمليات الجراحية، لأن الندوب جميلة، وهي جزء مني. إنها تروي قصتي، ولا يمكن لأحد أن يأخذ مني هذا.
ويكمل قصته قائلا ..
بدأت أشعر بالقوة من جديد حين بدأت بالتعافي بعد زراعة القلب الاصطناعي. ولم يحصل ذلك مرة واحدة وإنما ببطء كخطوات الطفل، إلى ان وجدت نفسي أعود إلى النادي عاجلاً أم آجلاً، فاستعدت قوتي. والآن ما أن أجد قلباً مناسباً لإجراء عملية زرع، لن أبقى بحاجة إلى القلب الاصطناعي.
رياضي محترف يعيش بدون قلب
4/
5
Oleh
Hunter